تكثر عمليات الاغتصاب في الاونة الاخيرة وتجتاح جميع الطبقات، ولا يقف امامها شي. بل قاد التعرض للاغتصاب الى امتهان البغاء والدعارة. بحيث تخلت طبيبة يمنية عن مهنة الطب لتسرح فتيات ليل بعد ان تعرضت للاغتصاب على يد حارس البناية التي تسكنها.
حيث ان رجال الأمن اليمني قاموا في مداهمة لإحدى شقق الدعارة في العاصمة صنعاء امسكوا فتاة (27 عاما) في وضع مخل بالاداب، وكانت المفاجأة حين تبين بالتدقيق على بياناتها انها طبيبة تركت العمل، باستجوابها كشفت عن قصة تحولها من مهنة الطب التي عشقتها حتى اصبحت "فتالة" اي تصطاد الزبائن للفتيات التي تسمسر عليهن، حيث أفادت بأنها ذات يوم اتهمت حارس البناية التي تسكن فيها بسرقة هاتفها النقال، وبالتحقيق معه اعترف بجرمه.
واضافت وفقاً لصحيفة "الرأي": "عندما اطلق سراحه قرر الانتقام، فاقتحم مسكني هو واثنان من اصدقائه، وقام باغتصابي" ما جعلها تشعر أنها لا تستحق رجلا شريفا يتزوجها كسائر النساء، فانطلقت في طريق الغواية، بداية من العمل كراقصة في احد الملاهي الليلية، ومرورا ببيعها المتعة الحرام لراغبيها، وانتهاء بالسمسرة على الفتيات حتى ألقي القبض عليها.
حيث ان رجال الأمن اليمني قاموا في مداهمة لإحدى شقق الدعارة في العاصمة صنعاء امسكوا فتاة (27 عاما) في وضع مخل بالاداب، وكانت المفاجأة حين تبين بالتدقيق على بياناتها انها طبيبة تركت العمل، باستجوابها كشفت عن قصة تحولها من مهنة الطب التي عشقتها حتى اصبحت "فتالة" اي تصطاد الزبائن للفتيات التي تسمسر عليهن، حيث أفادت بأنها ذات يوم اتهمت حارس البناية التي تسكن فيها بسرقة هاتفها النقال، وبالتحقيق معه اعترف بجرمه.
واضافت وفقاً لصحيفة "الرأي": "عندما اطلق سراحه قرر الانتقام، فاقتحم مسكني هو واثنان من اصدقائه، وقام باغتصابي" ما جعلها تشعر أنها لا تستحق رجلا شريفا يتزوجها كسائر النساء، فانطلقت في طريق الغواية، بداية من العمل كراقصة في احد الملاهي الليلية، ومرورا ببيعها المتعة الحرام لراغبيها، وانتهاء بالسمسرة على الفتيات حتى ألقي القبض عليها.
No comments:
Post a Comment