تستعد كل من الأردن وروسيا لإطلاق آليات التعاون المشترك لكشف النقاب عن عدد من المدن التى عاش فيها قوم النبى لوط عليه السلام، حيث استضافت العاصمة الأردنية "عمان" مؤخرا اجتماعا بين مدير عام هيئة موقع
المغطس ونائب مدير عام هيئة تنشيط السياحة الأردنى، ويورى كودنيف من شركة لفورتى ميديا الروسية وخبراء من مركز الدراسات والاختراعات العلمية الروسية.
وكشف الجانب الروسى عن خريطة سرية يتم الإعلان عنها لأول مرة يعود تاريخها إلى 2500 عام حول منطقة البحر الميت، تبين بوضوح وجود هذه المدن وعددها أربع مدن فى منطقة البحر الميت والمدن هى سدوم وعموره، وآدمى، وزبييم.
واستنادا إلى هذه الخريطة، توجد هذه المدن شمال وجنوب منطقة البحر الميت، حيث تشير إلى وجود مدينة سدوم فى منطقة الشمال وعمورة فى الجنوب.
واتفق الجانبان على جدول زمنى لبدء العمل فى المشروع، والمتوقع البدء به بشكل مباشر فى الربع الأول من العام المقبل 2011 ليكون على مرحلتين، الأولى جمع المعلومات الرقمية وتحليلها قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية ، وهى تجهيز السفن والغواصات اللازمة ليتم الكشف على المواقع بناء على النتائج التى تم جمعها من خلال الأبحاث والدراسات.
وكانت وكالة "ناسا" الفضائية قد نشرت تقريرا قبل عدة سنوات، بعد أن قامت بتصوير البحر الميت على سبيل الصدفة من الفضاء، أشارت فيه إلى أن التضاريس الجغرافية الموجودة أسفل مياه البحر الميت تختلف عما هو موجود فى البحار الأخرى، الأمر الذى يشير إلى وجود آثار فى أسفله.
المغطس ونائب مدير عام هيئة تنشيط السياحة الأردنى، ويورى كودنيف من شركة لفورتى ميديا الروسية وخبراء من مركز الدراسات والاختراعات العلمية الروسية.
وكشف الجانب الروسى عن خريطة سرية يتم الإعلان عنها لأول مرة يعود تاريخها إلى 2500 عام حول منطقة البحر الميت، تبين بوضوح وجود هذه المدن وعددها أربع مدن فى منطقة البحر الميت والمدن هى سدوم وعموره، وآدمى، وزبييم.
واستنادا إلى هذه الخريطة، توجد هذه المدن شمال وجنوب منطقة البحر الميت، حيث تشير إلى وجود مدينة سدوم فى منطقة الشمال وعمورة فى الجنوب.
واتفق الجانبان على جدول زمنى لبدء العمل فى المشروع، والمتوقع البدء به بشكل مباشر فى الربع الأول من العام المقبل 2011 ليكون على مرحلتين، الأولى جمع المعلومات الرقمية وتحليلها قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية ، وهى تجهيز السفن والغواصات اللازمة ليتم الكشف على المواقع بناء على النتائج التى تم جمعها من خلال الأبحاث والدراسات.
وكانت وكالة "ناسا" الفضائية قد نشرت تقريرا قبل عدة سنوات، بعد أن قامت بتصوير البحر الميت على سبيل الصدفة من الفضاء، أشارت فيه إلى أن التضاريس الجغرافية الموجودة أسفل مياه البحر الميت تختلف عما هو موجود فى البحار الأخرى، الأمر الذى يشير إلى وجود آثار فى أسفله.
No comments:
Post a Comment