الإذاعة العامة الإسرائيلية
جيش الاحتلال يعلن عن نجاح تجربة "معطف الريح" لاعتراض الصواريخ المضادة للدروع
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى أجرى مساء أمس تجربة لاختبار منظومة الدفاع الفعال من طراز "معطف الريح" التى تعترض صواريخ مضادة للدروع، وقالت إنها تمت بنجاح.
وقد تم ضمن هذه التجربة إطلاق صاروخ تدريبى مضاد للدروع لا يحمل رأسا حربيا متفجرا على دبابة مأهولة من نوع "ميركافا 4" جلس فى داخلها أفراد طاقم الدبابة وذلك عندما كانت الدبابة تتحرك من مكان لآخر، وقامت المنظومة المركبة على الدبابة برصد الصاروخ وتصدّت له أثناء تحليقه فى الجو.
وأكد ضابط كبير فى جيش الاحتلال الإسرائيلى أنه تم إجراء هذه التجربة تحت ظروف مشددة من الأمان والسلامة بحيث لم يتعرض أفراد طاقم الدبابة الذين جلسوا بداخلها أثناء إطلاق الصاروخ التدريبى عليها لأى خطر مطلقًا.
وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن عائلات ثكلى كانت توجهت بطلب الى رئيس أركان الجيش الإسرائيلى الجنرال ،جابى أشكنازى، فى مطلع الأسبوع الجارى احتجاجًا على النية الأصلية لاختبار منظومة "معطف الريح" بواسطة إطلاق صاروخ حى على دبابة مأهولة وإثر هذا الاحتجاج تقرر إطلاق صاروخ تدريبى بدلا من صاروخ حى على الدبابة المأهولة.
وأضافت الإذاعة أنه فى أعقاب التجربة الناجحة مساء أمس تقرر أن يتم على حدود قطاع غزة فى الشهر المقبل نشر الكتيبة المدرعة الوحيدة فى الجيش المزودة بمنظومة "معطف الريح" وهى الكتيبة رقم 9 فى لواء 401 المدرع الذى أجرى مساء أمس التجربة المذكورة.
وأوضح الراديو الإسرائيلى أن هذه الخطوة تأتى فى أعقاب التقديرات الاستخبارية حول تزايد التهديد الكامن فى الصواريخ المضادة للدروع التى بحوزة حركات المقاومة الفلسطينية فى القطاع، مشيرا إلى أن رئيس الأركان كشف قبل عدة أيام النقاب عن إصابة دبابة "ميركافا" قبل نحو أسبوعين بصاروخ ذكى من طراز "كورنيت" فى المنطقة الشمالية المتاخمة للقطاع مما الحق ضررًا بالدبابة دون أن يصاب طاقمها.
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن "معطف الريح" من صنع هيئة تطوير الوسائل القتالية الإسرائيلية "رفائيل" ويتكون من جهاز رادار وأجهزة استشعار عن بعد لكشف الصواريخ والقذائف المضادة للدروع التى تطلق صوب الآلية المدرعة وهوائيات مصفحة مركبة على جوانب الآلية.
ويعمل الرادار بزاوية قدرها 360 درجة وعند اقتراب الصاروخ يلتقط الرادار بصمته وينقلها إلى كمبيوتر داخلى وهذا الأخير يحسب الإشارات الآتية من الصاروخ المهاجم فيحدد زاوية الاقتراب والمسافة والارتفاع والوقت الأمثل لإطلاق شحنة ناسفة مضادة لتفجير الصاروخ المعادى ثم يعطى أمرًا آليًا بإطلاق هذه الشحنة الفعالة التى تقوم بتفجير الصاروخ المعادى وهو فى الجو.
صحيفة يديعوت أحرنوت
الكشف عن بناء 1712 وحدة استيطانية فى الضفة والقدس منذ انتهاء فترة التجميد
ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية أن البناء فى المستوطنات فى الضفة الغربية والقدس شهد منذ انتهاء فترة تجميد الاستيطان قبل 3 شهور طفرة كبيرة وقفزة نوعية بشكل لا مثيل له.
ونقلت الصحيفة تقريرًا لمنظمة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية أن 1712 وحدة استيطانية تم الشروع ببنائها فى المستوطنات منذ انتهاء التجميد، وأن مشروعًا كبيرًا تقريبا يتم بناؤه حاليا فى مستوطنة.
أوضحت المنظمة أنه يتم حاليا بناء 76 وحدة استيطانية فى مستوطنة "كيدوميم" منذ انتهاء التجميد، وفى مستوطنة "رببا" يتم بناء 60 وحدة، وفى مستوطنة "ألعيزر" يتم بناء 58 وحدة، ومستوطنة "كرميه تسور" يتم بناء 42 وحدة، وفى مستوطنة "بنريا" يتم بناء 30 وحدة سكنية.
كما يتم بناء 25 وحدة جديدة فى مستوطنة "شاكيد" وفى مستوطنة "فادوال" و"بريحان" يتم بناء 24 وحدة استيطانية، وفى مستوطنة "عتيرون" 18 وحدة، وفى مستوطنة "سوسايا" 15 وحدة، وفى "معاليه نحماش" 11 وحدة استيطانية، بالإضافة إلى مشاريع أخرى يتم التحضير للشروع ببنائها.
وأشارت المنظمة إلى أن إسرائيل استغلت تعثر المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين وقرر الإسراع فى المشاريع الاستيطانية، مؤكدة أن آلاف المستوطنين اليهود سيضافون إلى قائمة المستوطنين فى الضفة الغربية، الأمر الذى سيخلق صعوبات كبيرة فى المستقبل عندما يجلس الطرفان الفلسطينى والإسرائيلى إلى طاولة المفاوضات.
وفى المقابل، ذكرت يديعوت أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى حاول التقليل من أهمية التسريع فى البناء، حيث قال، مارك ريخيف، الناطق باسم، بنيامين نتنياهو، "إن البناء الآن لن يؤثر بأى شكل من الأشكال على حدود عملية السلام"، مضيفًا "إن البناء فى المستوطنات منذ فترة التجميد يتم فى المستوطنات القائمة فقط، وأن التسريع فى البناء جاء لتعويض فترة التجميد".
صحيفة معاريف
آلاف الإسرائيليين المتطرفين يتظاهرون فى القدس اليوم دعمًا للاستيطان
فى حلقة جديدة من مسلسل العنصرية الإسرائيلية وبعد أن شهد الأسبوع الجارى مظاهرات ضخمة معادية للعرب تحمل طابع الكراهية لكل من هو عربى، من المقرر أن يشهد مساء اليوم، الخميس، مظاهرة إسرائيلية ضخمة من جانب آلاف نشطاء اليمين المتشددين المتطرفين اليهود فى ميدان "عتسيون" فى القدس من أجل دعم فتوى الحاخامات التى تدعو لعدم تأجير شقق للعرب ودعمًا للاستيطان فى الضفة الغربية.
وذكرت صحيفة، معاريف، الإسرائيلية أن هذه المظاهرة فى ميدان "عتسيون" تأتى فى سياق حشد الدعم والتأييد لفتوى الحاخامات العنصرية التى تدعو لعدم تأجير الشقق للسكان العرب، ولتوطيد العلاقات القديمة بشكل رسمى بين الاستيطان فى المناطق الفلسطينية والحاخامات.
وقال أحد نشطاء اليمين القائمين على المظاهرة للصحيفة "إن الحاخامات سيقفون فى هذه المظاهرة الكبيرة وسيشرحون موقفهم وسيقولون ما فى جعبتهم بوضوح، واليوم سنقول كلمتنا وهى الحفاظ على الهوية اليهودية لإسرائيل".
وفى السياق نفسه قال، شاى جيفن، مؤسس حركة "أرض إسرائيل لنا" واحد القائمين على المظاهرة أن هذا الحدث سيكون جزءًا من عملية أوسع بكثير من أجل تكثيف الجهود لتعاون أوسع بين نشطاء اليمين على صعيد الخارطة السياسية.
وأوضح المتطرف اليهودى أنه إلى جانب المطالبة بتخصيص أراض فى المناطق الفلسطينية لبناء المستوطنات سيتم الدعوة إلى عدم تأجير العرب الشقق، مشيرًا إلى أن هذه التظاهرة سيحييها عدد من الفنانين المشهورين الذين يحملون الفكر اليمينى.
وأشار رئيس لجان مستوطنى شمال الضفة الغربية، بنى كتسوفر، إلى أن رسالة المظاهرة هى أن أرض إسرائيل لليهود وهذا ما يجمع هذه المواضيع تحت سقف واحد وقال "ليس هناك فرق بين عرب الضفة وإخوانهم الذين يسمون أنفسهم بالفلسطينيين والذين يعملون على اجتثاث اليهود من أماكن مختلفة واحتلال أماكنهم".
صحيفة هاآرتس
تل أبيب تصادق على ميزانيتها الجديدة بدون زيادة لوزارة الدفاع
ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية أن اللجنة المالية التابعة للكنيست صادقت مساء أمس على ميزانية الدولة لعامى 2011 - 2012 دون الموافقة على مطلب وزارة الدفاع بزيادة ميزانيتها بقيمة 6 مليارات شيكل.
وصادقت اللجنة المشتركة بين لجنة الخارجية والأمن ولجنة المالية التى عقدت مبكراً بأن ميزانية وزارة الدفاع لعام 2011 ستكون 49 مليار شيكل وعام 2012 ستكون 50 مليار شيكل دون أية زيادة، بناء على الاتفاق المبدئى لعريضة الميزانية.
وقال مسئول أمنى رفيع المستوى "إنه قبل إجراء التصويت وفى حال لم يصادق سنعقد اجتماعًا وسوف نعمل بما هو متوفر لدينا من إجراءات"، مضيفًا "أن الفجوات بالميزانية التى تقع ما بين طلبات جهاز الجيش وبين حدود التى تبيحها المالية طرحت أمام الحكومة بعد المصادقة على الميزانية".
وقدر مسئولون أمنيون، بأنه جرى التفاهم بين وزير الدفاع، إيهود باراك، ورئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، بأنه خلال العام القريب سيتم سد على الأقل جزء من هذه الفجوات.
جيش الاحتلال يعلن عن نجاح تجربة "معطف الريح" لاعتراض الصواريخ المضادة للدروع
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى أجرى مساء أمس تجربة لاختبار منظومة الدفاع الفعال من طراز "معطف الريح" التى تعترض صواريخ مضادة للدروع، وقالت إنها تمت بنجاح.
وقد تم ضمن هذه التجربة إطلاق صاروخ تدريبى مضاد للدروع لا يحمل رأسا حربيا متفجرا على دبابة مأهولة من نوع "ميركافا 4" جلس فى داخلها أفراد طاقم الدبابة وذلك عندما كانت الدبابة تتحرك من مكان لآخر، وقامت المنظومة المركبة على الدبابة برصد الصاروخ وتصدّت له أثناء تحليقه فى الجو.
وأكد ضابط كبير فى جيش الاحتلال الإسرائيلى أنه تم إجراء هذه التجربة تحت ظروف مشددة من الأمان والسلامة بحيث لم يتعرض أفراد طاقم الدبابة الذين جلسوا بداخلها أثناء إطلاق الصاروخ التدريبى عليها لأى خطر مطلقًا.
وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن عائلات ثكلى كانت توجهت بطلب الى رئيس أركان الجيش الإسرائيلى الجنرال ،جابى أشكنازى، فى مطلع الأسبوع الجارى احتجاجًا على النية الأصلية لاختبار منظومة "معطف الريح" بواسطة إطلاق صاروخ حى على دبابة مأهولة وإثر هذا الاحتجاج تقرر إطلاق صاروخ تدريبى بدلا من صاروخ حى على الدبابة المأهولة.
وأضافت الإذاعة أنه فى أعقاب التجربة الناجحة مساء أمس تقرر أن يتم على حدود قطاع غزة فى الشهر المقبل نشر الكتيبة المدرعة الوحيدة فى الجيش المزودة بمنظومة "معطف الريح" وهى الكتيبة رقم 9 فى لواء 401 المدرع الذى أجرى مساء أمس التجربة المذكورة.
وأوضح الراديو الإسرائيلى أن هذه الخطوة تأتى فى أعقاب التقديرات الاستخبارية حول تزايد التهديد الكامن فى الصواريخ المضادة للدروع التى بحوزة حركات المقاومة الفلسطينية فى القطاع، مشيرا إلى أن رئيس الأركان كشف قبل عدة أيام النقاب عن إصابة دبابة "ميركافا" قبل نحو أسبوعين بصاروخ ذكى من طراز "كورنيت" فى المنطقة الشمالية المتاخمة للقطاع مما الحق ضررًا بالدبابة دون أن يصاب طاقمها.
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن "معطف الريح" من صنع هيئة تطوير الوسائل القتالية الإسرائيلية "رفائيل" ويتكون من جهاز رادار وأجهزة استشعار عن بعد لكشف الصواريخ والقذائف المضادة للدروع التى تطلق صوب الآلية المدرعة وهوائيات مصفحة مركبة على جوانب الآلية.
ويعمل الرادار بزاوية قدرها 360 درجة وعند اقتراب الصاروخ يلتقط الرادار بصمته وينقلها إلى كمبيوتر داخلى وهذا الأخير يحسب الإشارات الآتية من الصاروخ المهاجم فيحدد زاوية الاقتراب والمسافة والارتفاع والوقت الأمثل لإطلاق شحنة ناسفة مضادة لتفجير الصاروخ المعادى ثم يعطى أمرًا آليًا بإطلاق هذه الشحنة الفعالة التى تقوم بتفجير الصاروخ المعادى وهو فى الجو.
صحيفة يديعوت أحرنوت
الكشف عن بناء 1712 وحدة استيطانية فى الضفة والقدس منذ انتهاء فترة التجميد
ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية أن البناء فى المستوطنات فى الضفة الغربية والقدس شهد منذ انتهاء فترة تجميد الاستيطان قبل 3 شهور طفرة كبيرة وقفزة نوعية بشكل لا مثيل له.
ونقلت الصحيفة تقريرًا لمنظمة "السلام الآن" اليسارية الإسرائيلية أن 1712 وحدة استيطانية تم الشروع ببنائها فى المستوطنات منذ انتهاء التجميد، وأن مشروعًا كبيرًا تقريبا يتم بناؤه حاليا فى مستوطنة.
أوضحت المنظمة أنه يتم حاليا بناء 76 وحدة استيطانية فى مستوطنة "كيدوميم" منذ انتهاء التجميد، وفى مستوطنة "رببا" يتم بناء 60 وحدة، وفى مستوطنة "ألعيزر" يتم بناء 58 وحدة، ومستوطنة "كرميه تسور" يتم بناء 42 وحدة، وفى مستوطنة "بنريا" يتم بناء 30 وحدة سكنية.
كما يتم بناء 25 وحدة جديدة فى مستوطنة "شاكيد" وفى مستوطنة "فادوال" و"بريحان" يتم بناء 24 وحدة استيطانية، وفى مستوطنة "عتيرون" 18 وحدة، وفى مستوطنة "سوسايا" 15 وحدة، وفى "معاليه نحماش" 11 وحدة استيطانية، بالإضافة إلى مشاريع أخرى يتم التحضير للشروع ببنائها.
وأشارت المنظمة إلى أن إسرائيل استغلت تعثر المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين وقرر الإسراع فى المشاريع الاستيطانية، مؤكدة أن آلاف المستوطنين اليهود سيضافون إلى قائمة المستوطنين فى الضفة الغربية، الأمر الذى سيخلق صعوبات كبيرة فى المستقبل عندما يجلس الطرفان الفلسطينى والإسرائيلى إلى طاولة المفاوضات.
وفى المقابل، ذكرت يديعوت أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى حاول التقليل من أهمية التسريع فى البناء، حيث قال، مارك ريخيف، الناطق باسم، بنيامين نتنياهو، "إن البناء الآن لن يؤثر بأى شكل من الأشكال على حدود عملية السلام"، مضيفًا "إن البناء فى المستوطنات منذ فترة التجميد يتم فى المستوطنات القائمة فقط، وأن التسريع فى البناء جاء لتعويض فترة التجميد".
صحيفة معاريف
آلاف الإسرائيليين المتطرفين يتظاهرون فى القدس اليوم دعمًا للاستيطان
فى حلقة جديدة من مسلسل العنصرية الإسرائيلية وبعد أن شهد الأسبوع الجارى مظاهرات ضخمة معادية للعرب تحمل طابع الكراهية لكل من هو عربى، من المقرر أن يشهد مساء اليوم، الخميس، مظاهرة إسرائيلية ضخمة من جانب آلاف نشطاء اليمين المتشددين المتطرفين اليهود فى ميدان "عتسيون" فى القدس من أجل دعم فتوى الحاخامات التى تدعو لعدم تأجير شقق للعرب ودعمًا للاستيطان فى الضفة الغربية.
وذكرت صحيفة، معاريف، الإسرائيلية أن هذه المظاهرة فى ميدان "عتسيون" تأتى فى سياق حشد الدعم والتأييد لفتوى الحاخامات العنصرية التى تدعو لعدم تأجير الشقق للسكان العرب، ولتوطيد العلاقات القديمة بشكل رسمى بين الاستيطان فى المناطق الفلسطينية والحاخامات.
وقال أحد نشطاء اليمين القائمين على المظاهرة للصحيفة "إن الحاخامات سيقفون فى هذه المظاهرة الكبيرة وسيشرحون موقفهم وسيقولون ما فى جعبتهم بوضوح، واليوم سنقول كلمتنا وهى الحفاظ على الهوية اليهودية لإسرائيل".
وفى السياق نفسه قال، شاى جيفن، مؤسس حركة "أرض إسرائيل لنا" واحد القائمين على المظاهرة أن هذا الحدث سيكون جزءًا من عملية أوسع بكثير من أجل تكثيف الجهود لتعاون أوسع بين نشطاء اليمين على صعيد الخارطة السياسية.
وأوضح المتطرف اليهودى أنه إلى جانب المطالبة بتخصيص أراض فى المناطق الفلسطينية لبناء المستوطنات سيتم الدعوة إلى عدم تأجير العرب الشقق، مشيرًا إلى أن هذه التظاهرة سيحييها عدد من الفنانين المشهورين الذين يحملون الفكر اليمينى.
وأشار رئيس لجان مستوطنى شمال الضفة الغربية، بنى كتسوفر، إلى أن رسالة المظاهرة هى أن أرض إسرائيل لليهود وهذا ما يجمع هذه المواضيع تحت سقف واحد وقال "ليس هناك فرق بين عرب الضفة وإخوانهم الذين يسمون أنفسهم بالفلسطينيين والذين يعملون على اجتثاث اليهود من أماكن مختلفة واحتلال أماكنهم".
صحيفة هاآرتس
تل أبيب تصادق على ميزانيتها الجديدة بدون زيادة لوزارة الدفاع
ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية أن اللجنة المالية التابعة للكنيست صادقت مساء أمس على ميزانية الدولة لعامى 2011 - 2012 دون الموافقة على مطلب وزارة الدفاع بزيادة ميزانيتها بقيمة 6 مليارات شيكل.
وصادقت اللجنة المشتركة بين لجنة الخارجية والأمن ولجنة المالية التى عقدت مبكراً بأن ميزانية وزارة الدفاع لعام 2011 ستكون 49 مليار شيكل وعام 2012 ستكون 50 مليار شيكل دون أية زيادة، بناء على الاتفاق المبدئى لعريضة الميزانية.
وقال مسئول أمنى رفيع المستوى "إنه قبل إجراء التصويت وفى حال لم يصادق سنعقد اجتماعًا وسوف نعمل بما هو متوفر لدينا من إجراءات"، مضيفًا "أن الفجوات بالميزانية التى تقع ما بين طلبات جهاز الجيش وبين حدود التى تبيحها المالية طرحت أمام الحكومة بعد المصادقة على الميزانية".
وقدر مسئولون أمنيون، بأنه جرى التفاهم بين وزير الدفاع، إيهود باراك، ورئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، بأنه خلال العام القريب سيتم سد على الأقل جزء من هذه الفجوات.
No comments:
Post a Comment