كشفت شركه (جوجل) الأمريكية عملاق البحث على الإنترنت النقاب عن متصفح جديد بتطبيق التكنولوجيا الفائقة سيرسم خريطة كاملة للجسم البشرى بأسره تحت اسم (متصفح جوجل البشرى).
والتطبيق الجديد الذى شرف على الانتهاء من تطويره، يحمل تكنولوجيا جديدة تتيح فهم أفضل لتشريح جسم الإنسان من شأنه أن يساعد على تقدم البحوث الطبية، وسوف يعمل بنفس طريقة (جوجل إيرث) الخاص باستكشاف الأرض.
وذكر تقرير نشر بصحيفة (الديلى ميل) البريطانية أن صور وشريط فيديو للتطبيق الجديد - كشف عنها مؤخرا فى نطاق ضيق - أظهرت القليل عن الطريقة التى يعمل بها هذا التطبيق.
ويؤكد التقرير أن متصفح الجسم البشرى لجوجل يبشر بإدخال تقنية جديدة فى عالم الإنترنت يطلق عليها اسم (ويب.جى.إل) من شأنها أن تسمح باستخدام الرسومات ثلاثية الأبعاد المعقدة على صفحات الويب العادية ، وذلك دون الحاجة لتطبيقات إضافية مخصوصة بالمتصفح مثل "فلاش" أو "جافا".
وقال المدون الذين شهدوا عرض حى للتطبيق "إنه يمكن للمرء أن يرى بسرعة إمكانيات هذا التطبيق وكيف يمكن أن يساعد فى تعليم التشريح، وسنشهد كيف أن هذا التطبيق حقا سيساعد الطلاب على تعلم كل شىء عن العظام ، وفى التعليم الطبى".
وقبل الكشف عن هذه التقنية الحديثة، قدمت جوجل تقنية "ويب.جي.إل" التى تدعم متصفحات أو إصدارات تجريبية من المتصفح "فايرفوكس" و"جوجل كروم"، مما يجعل ذلك معظم متصفحات الإنترنت الجديدة تعتمد على تقنية "ويب.جي.إل" كمعيار.
والتطبيق الجديد الذى شرف على الانتهاء من تطويره، يحمل تكنولوجيا جديدة تتيح فهم أفضل لتشريح جسم الإنسان من شأنه أن يساعد على تقدم البحوث الطبية، وسوف يعمل بنفس طريقة (جوجل إيرث) الخاص باستكشاف الأرض.
وذكر تقرير نشر بصحيفة (الديلى ميل) البريطانية أن صور وشريط فيديو للتطبيق الجديد - كشف عنها مؤخرا فى نطاق ضيق - أظهرت القليل عن الطريقة التى يعمل بها هذا التطبيق.
ويؤكد التقرير أن متصفح الجسم البشرى لجوجل يبشر بإدخال تقنية جديدة فى عالم الإنترنت يطلق عليها اسم (ويب.جى.إل) من شأنها أن تسمح باستخدام الرسومات ثلاثية الأبعاد المعقدة على صفحات الويب العادية ، وذلك دون الحاجة لتطبيقات إضافية مخصوصة بالمتصفح مثل "فلاش" أو "جافا".
وقال المدون الذين شهدوا عرض حى للتطبيق "إنه يمكن للمرء أن يرى بسرعة إمكانيات هذا التطبيق وكيف يمكن أن يساعد فى تعليم التشريح، وسنشهد كيف أن هذا التطبيق حقا سيساعد الطلاب على تعلم كل شىء عن العظام ، وفى التعليم الطبى".
وقبل الكشف عن هذه التقنية الحديثة، قدمت جوجل تقنية "ويب.جي.إل" التى تدعم متصفحات أو إصدارات تجريبية من المتصفح "فايرفوكس" و"جوجل كروم"، مما يجعل ذلك معظم متصفحات الإنترنت الجديدة تعتمد على تقنية "ويب.جي.إل" كمعيار.
No comments:
Post a Comment