gold prices and currency

Tuesday, November 23, 2010

احدث اهم الاخبار فى الصحافة العالمية ليوم 24/11/2010

نيويورك تايمز:
تحذيرات من موجة جديدة قاتلة من أنفلونزا الطيور
حذرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية من اندلاع موجة جديدة من وباء أنفلونزا الطيور تكون أكثر فتكا حول العالم، وقالت فى مستهل تقريرها الذى أعده دونالد ماكنيل إن العالم على ما يبدو أغفل مدى خطورة فيروس H5N1 المسبب لمرض أنفلونزا الطيور فى أعقاب انحسار وباء أنفلونزا الخنازير H5N5 الذى أثبت أنه لا يمثل تهديدا عالميا مثلما توقع الأطباء والخبراء.

ومع ذلك، لم تختف "الطيور" كليا، ولا تبدو أقل خطورة، فعلى عكس "الخنازير" التى قتلت شخصاً بين كل 2000 حالة أصيبت به، تقتل "الطيور" ثلاثة أشخاص بين كل خمسة.

وأشارت الصحيفة إلى أن العالم ذكر الأسبوع الماضى بحجم التهديد الذى يمثله فيروس H5N1 بعدما أصيبت به سيدة تبلغ من العمر 59 عاما بعد عودتها من إجازة قضتها فى الصين، لتصبح بذلك أول حالة فى هونج كونج تقع ضحية لهذا الفيروس خلال السبعة أعوام المنصرمة. ويشار إلى أن الأنفلونزا ظهرت لأول مرة فى هونج كونج عام 1997، واندلعت مجددا عام 2003.

ورغم احتجاز السيدة فى المستشفى، إلا أن حالتها مستقرة، وأكد مسئولو الصحة أنها لم تنقل المرض لأى شخص آخر، ولا يوجد أثر له فى أسواق الطيور أو مزارعها.

ولفتت "نيويورك تايمز" إلى إصابة 508 أشخاص بهذا المرض حول العالم منذ عام 2003، لقى منهم 302 شخص مصرعه جراء هذه الإصابة، ولم ينتشر سوى فى ثلاث دول هى إندونيسيا ومصر وفيتنام مؤخراً مع الإعلان عن حالة أو حالتين سنويا، إذ يعرف عن هذا الفيروس أنه ينتشر بين الدواجن.

ارتباك شديد حيال تصريحات بابا الفاتيكان عن الواقى الذكرى
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية الارتباك الشديد والحيرة التى تسببت بها تصريحات بابا الفاتيكان البابا بنديكت السادس عشر الأخيرة فى حواره مع صحفى ألمانى حول إمكانية استخدام الواقى الذكرى لمنع انتشار مرض "الإيدز"، ولحماية الرجال الذين يمتهنون البغاء من الإصابة به، ووصفتها بأنها تصريحات "غير مسبوقة" لرجل عكرت صفو فترة البابوية الخاصة به عثرات خطيرة فى التواصل.

ورأت الصحيفة أن الكتاب الجديد الذى ضم حوار البابا مع الصحفى الألمانى تسبب فى تأثير مضاد بعد أن نشر فى صحيفة الفاتيكان الرسمية، خاصة وأنه أثار نوعاً من الارتباك حول تعليقات البابا فى بعض القضايا، مثل تلك المتعلقة بضرورة استخدام "رجال البغاء" للواقى، الأمر الذى سيجعلهم يتصرفون بمسئولية لتقليل "مخاطر الإصابة بالمرض".

ويرى نشطاء "الإيدز" أن تصريحات البابا تمثل نجاحاً كبيراً لتضييق نطاق انتشار هذا المرض، بينما يعتبر أعضاء الكنيسة والمعلقون الكاثوليك أن كلماته يمكن إساءة فهمها، حتى إن الفاتيكان نفسه قلل من أهمية كلمات البابا، أو بالأحرى أعاد صياغتها، مشيرا إلى أن البابا لم يغير عقيدة الكنيسة التى تحظر وسائل منع الحمل، ولم يكن يبرر استخدام الواقى الذكرى، رغم أن صحيفة الفاتيكان الرسمية استخدمت بوضوح عبارة "مبررة فى بعض الحالات".

مفاجأة: زعيم طالبان المتفاوض على السلام مع الحكومة الأفغانية محتال
فى مفاجأة من العيار الثقيل لجهود الولايات المتحدة لصنع السلام فى أفغانستان، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية أن زعيم طالبان الذى عكف خلال شهور طويلة على التفاوض باسم الحركة فى مباحثات سرية بينها وبين قادة الحكومة الأفغانية لوضع نهاية للحرب، لم يكن سوى محتال انتحل شخصية الملا أخطر محمد منصور، أحد أبرز قادة الحركة، الذى لولا وجوده الوهمى على طاولة المفاوضات لم تكن لتتم من الأساس.

ووصفت الصحيفة الأمريكية عملية الاحتيال هذه بحلقة تبدو وكأنها مأخوذة من رواية جاسوسية محكمة الحبكة، خاصة بعدما اعترف المسئولون الأمريكيون والأفغان بأن الرجل كان محتالاً، لذا لم يكن غريبا ألا تجدى المباحثات رفيعة المستوى التى أجريت بمساعدة الناتو نفعا.

"لم يكن هو"، هكذا أكد دبلوماسى غربى فى كابول على إطلاع وثيق بمجرى المفاوضات، مضيفاً "ولقد منحناه الكثير من الأموال".

ومن جانبهم، أكد المسئولون الأمريكيون أنهم تيقنوا أن هذا الرجل الأفغانى ليس منصور، ولا ينتمى حتى لصفوف زعماء الحركة.

وقال المسئولون الأمريكيون ومسئولو الناتو إنهم عقدوا ثلاثة اجتماعات مع الرجل الذى جاء من باكستان، حيث يلجأ الكثير من قادة الحركة.

وتمكن المحتال من مقابلة الرئيس الأفغانى حامد قرضاى، بعدما صعد على متن طائرة خاصة تابعة للناتو وسافر إلى كابول ليدخل إلى القصر الرئاسى.

ورأت "نيويورك تايمز" أن هذه الحلقة تظهر مدى غرابة طبيعة المناخ السائد فى دولة يعكف فيها المسئولون الأمريكيون والأفغان على التوصل إلى سبل يتمكنون خلالها من وضع نهاية لحرب استمرت تسعة أعوام.

ويعتقد أن زعماء طالبان يختبئون فى باكستان، وأغلب الظن يتلقون مساعدة من الحكومة الباكستانية التى تتلقى بدورها مليارات الدولارات فى صورة معونة أمريكية.

واشنطن بوست:
استطلاع للرأى: الأمريكيون يفضلون وجود "ماسحات" فى المطارات
كشف استطلاع جديد للرأى أجرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بالتعاون مع قناة "ABC نيوز"، أن ما يقرب من ثلثى الأمريكيين يؤيدون وجود "ماسحات أمنية" تظهر الجسم كله فى جميع مطارات الدولة، نظراً لأنهم يرون أن مسألة مكافحة الإرهاب أهم وأولى من حماية الخصوصية الشخصية.

ورغم ذلك، نصف من أجرى عليهم الاستطلاع يقولون إن تعزيز التفتيش الذاتى غالبا ما يفوق الحد المطلوب.

وأشارت "واشنطن بوست" إلى أن الجدل الواسع الذى خلفه الحديث عن استخدام جيل جديد من التكنولوجيا الأمنية، ورفض الكثيرون لها، استمر أمس الاثنين عندما أكدت جانيت نابوليتانو وزيرة الأمن الداخلى أن التدابير الأمنية الجديدة ضرورية لسلامة المواطن الأمريكى وحمايته.

وقالت "هناك تهديد مستمر ضد الطيران الأمريكى يشمل هؤلاء الذين يهربون المساحيق والمواد الهلامية التى تستخدم كمتفجرات على متن الطائرات، والتكنولوجيا الجديدة هدفها مساعدتنا على التعرف على هؤلاء الأفراد".

الجارديان:
معركة "العقول والقلوب" فى انتخابات مجلس الشعب
نشرت الصحيفة تقريراً فى صفحة أخبار العالم عن الانتخابات المصرية، قالت فيه إن المستقلين يخوضون معركة "العقول والقلوب". يبدأ جاك شينكر، مراسل الصحيفة فى القاهرة، بوصف حى الكرداسة بشوارعه الضيقة وعربات الكارو المنتشرة فيه، ثم يقول إن هذه الأوضاع لم تمنع الدعاية الانتخابية واستخدام مكبرات الصوت التى كانت تردد "الإسلام هو الحل.. استيقظوا وصوتوا يوم 28 نوفمبر القادم". وقال مرشح جماعة الإخوان المسلمين فى هذا الحى الشعبى "لدينا آمال كبيرة للغاية فى هذه الانتخابات.. بالطبع لا يتعلق الأمر بالفوز بمقعد فى مجلس الشعب، فالنظام لن يسمح بمثل هذا الأمر".

وسيصف شينكر أجواء الانتخابات البرلمانية فى مصر بالعالم الغريب، حيث يتنافس آلاف المرشحين من عشرات الأحزاب للفوز بمقاعد البرلمان مع أن الجميع يعلمون أن حملاتهم الانتخابية لن يكون لها أى تأثير على النتائج.

وتنقل الصحيفة عن منى الغباشى، المحللة السياسية، قولها إنه لا أحد يؤمن بأن الانتخابات فى مصر ديمقراطية أو حتى شبه ديمقراطية. فالانتخابات لا تحدد من الذى سيفوز، فهى ليست حرة أو نزيهة. ويعرف المواطنون أن الانتخابات سيتم تزويرها، ولذلك، فإن عدداً قليلاً منهم هو الذى يقوم بالتصويت.

ويمضى التقرير فى القول إنه على الرغم من أن الغش الذى يصاحب الانتخابات هو نظرياً أحد أكبر الممارسات فى الشرق الأوسط، إلا أن هذه الانتخابات تهم بشكل كبير عدداً من القوى السياسية بدءاً من الحزب الوطنى الذى يسيطر على الأغلبية البرلمانية، وحتى عدداً كبيراً من حركات المعارضة التى تستغل الانتخابات لحشد الدعم المحلى ورفع مكانة أحزابها.

وبالنسبة للمراقبين السياسيين داخل مصر وخارجها، فإن تصويت يوم الأحد القادم يعد بشىء آخر، وهو نظرة نادرة على دراما من سيخلف الرئيس مبارك فى الحكم.

إيران تعلن عدم تنفيذ حكم الإعدام فى سكينة أشتانى
فيما يتعلق بقضية سكينة أشتانى، المرأة الإيرانية المحكوم عليها بالرجم حتى الموت، قالت الصحيفة إن إيران أشارت لأول مرة إلى أنها ربما لن تنفذ حكم الإعدام فى سكينة أشتانى. ونقلت الصحيفة عن محمد جفاد لارجانى، كبير مستشارى المرشد العام للثورة الإسلامية آية الله على خامنئى والسكرتير العام الحالى لمجلس الأعلى الإيرانى لحقوق الإنسان قى تصريحات تلفزيونية، إن مجلس إيران لحقوق الإنسان قد ساعد فى تخفيف الحكم الصادر ضد آشتانى ولدينا فرصة جيدة لإنقاذ حياتها.

التصريحات غير المسبوقة من لاريجانى، الذى يتولى إخوته مناصب مهمة فى الجمهورية الإسلامية، أحدهم هو رئيس البرلمان، والآخر رئيس الهيئة القضائية، جاءت بعد زيارته للأمم المتحدة الأسبوع الماضى ولقائه مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، وتوجيه دعوة لرئيس مجلس حقوق الإنسان بالمنظمة لزيارة إيران.

واعتبرت الصحيفة أن إنقاذ حياة أشتانى سيكون انتصاراً لنشطاء حقوق الإنسان ولوسائل الإعلام فى جميع أنحاء العالم التى تولت حملة الدفاع عن المرأة الإيرانية، وقارن لاريجانى فى تصريحاته التلفزيونية بين قضية أشتانى وقضية السيدة الأمريكية تيريزا لويس التى أعدمت فى ولاية فيرجينيا لقتلها زوجها وابنه. وقال: فى الولايات المتحدة امرأة قتلت زوجها بمساعدة عشيقها، وعلى الرغم من أنها كانت تعانى اضطرابا عقلياً، إلا أنها حُكم عليها بأقصى عقوبة وأُعدمت. نفس الحادثة وقعت فى إيران وحُكم على أشتانى بالعقوبة القصوى، لكن قضيتها لا تزال محل مراجعة.

وكانت إيران قد حاولت فى الأشهر الأخيرة تشتيت الانتباه عن قضية أشتانى التى تمت إدانتها بتهمة الزنا، وذلك بتوجيه اتهامات جديدة لها بالقتل.

الإندبندنت:
أسرة فلسطينية إسرائيلية تثير الجدل فى قطاع غزة
فى صفحة أخبار العالم، تنشر الصحيفة قصة إنسانية عن زواج فلسطينى وإسرائيلية، والذى نجح، على حد وصفها، فى مواجهة الحرب والفقر ونبذ العائلة. تقول الصحيفة: عندما فشلت نيكول حمدان، وهو مواطنة إسرائيلية يهودية فى التقدم إلى الخدمة العسكرية قبل عامين، قامت الشرطة العسكرية بطرق أبواب عمها الذى يسكن فى أحد ضواحى تل أبيب، وكانت المفاجأة أن حمدان أصبحت تعيش الآن مع والديها وأشقائها الثلاثة الصغار فى منزل بمدينة غزة، أو كما يسميها الإسرائيليون "حماس ستان". نيكول تتحدث العربية والعبرية، وترتدى الزى العربى المتمثل فى العباءة والحجاب، كما يتفضل أغلب النساء فى غزة.

بالطبع أغلق الجيش الإسرائيلى ملفها. أما نيكول البالغة من العمر 21 عاماً، والتى تستخدم اسم ياسمين هذه الأيام، فهى الابنة الكبرى لواحدة من أكثر العائلات فى القطاع الذى يسكنه 1.5 مليون شخص. والدها هو عماد حمدان، فلسطينى ينتمى لأحد عائلات اللاجئين فى غزة، ووالدتها داليا، يهودية إسرائيلية، وكانا قد تزوجا قبل 22 عاماً بعد أن أنهت خدمتها فى الجيش.

حياة هذين الزوجين لم تكن سهلة فى أفضل الأحوال، لكن بالنسبة لعماد الذى يتحدث العبرية بشكل جيد وداليا، التى لا تتحدث العربية بطلاقة، فإن زواجهما كان قوياً وتمكن من الوقوف فى وجه الحرب والبطالة والفقر والنبذ العائلى والاختلافات الثقافية.


التليجراف:
الاستفتاء على الانسحاب يقوض جهود السلام بالمنطقة
قالت صحيفة الديلى تليجراف إن موافقة الكنيست على إجراء استفتاء حول الانسحاب الإسرائيلى من الأراضى المحتلة من شأنه أن يقوض جهود حكومة نتنياهو فى مفاوضات السلام.

وأوضحت أنه فى ظل جمود المفاوضات مع كل من السلطة الفلسطينية وسوريا، فإن القانون الجديد يمثل عقبة جديدة فى طريق السلام بالشرق الأوسط.

وأقر 65 من أعضاء الكنيست الإسرائيلى بالموافقة على الاستفتاء مقابل 33 صوتا رفضوا. وبموجب القانون فإن أى اتفاق سلام مع سوريا ومن بينها الانسحاب من هضبة الجولان أو مع الفلسطينيين، يجب أن يوضع قيد التصويت العام.

ولا يغطى القانون التصويت على الانسحاب من الضفة الغربية. وسيتم المطالبة بالاستفتاء إذا ما صوت 80 عضواً من إجمالى 120 من أعضاء الكنيست على عودة الأرض مقابل السلام.

ويكيلكس يعلن عن نشر 3 ملايين وثيقة أمريكية سرية
رغم القضايا الجنسية التى تطارد مؤسسه وإصدار مذكرة اعتقال دولية بحقه، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن موقع ويكيلكس يستعد لنشر 3 ملايين وثيقة أمريكية سرية جديدة.

وسيكون عدد الوثائق هذه المرة سبعة أضعاف عدد الوثائق الذى نشرها الشهر الماضى بشأن الانتهاكات التى ارتكبت بالعراق على مدار سنوات الحرب السبع الماضية.

وكتب ويكيلكس على موقع تويتر: "إن الإصدار المقبل سبعة أضعاف الوثائق الخاصة بحرب العراق. وسيحفظنا أقوياء فى مواجهة الضغوط". وأكد: "أن الأشهر القادمة ستشهد عالماً جديداً، حيث سيعاد تعريف تاريخ الكون".

ويعد هذا هو التحدى الثالث الذى يأخذه جوليان أساندج مؤسس ويكيلكس بعد نشر 77 ألف وثيقة أمريكية سرية حول حرب أفغانستان ثم بعدها 440 ألف وثيقة حول حرب العراق.

وتخشى السلطات الأمريكية من أن نشر هذا الكم من الوثائق المسربة يمكن أن يتضمن مراسلات مع سفراء ودبلوماسيين بالشرق الأوسط، مما قد يؤدى إلى موقف أكثر حرجاً مما قبل.

وكانت الخارجية الأمريكية قد أعربت عن مخاوفها من أن المواد قد تكشف عن المصادر والسبل التى تستخدمها الولايات المتحدة فى جمع الاستخبارات من العالم.

ويرى محللون أن إعلان ويكيلكس عن نشر هذا الكم من الوثائق، قد يكون محاولة لتخفيف الضغط على الأسترالى أساندج، المطلوب فى قضايا تحرش جنسى واغتصاب.

ساركوزى يصف صحفيا بأنه شاذ
فى تصريحات غاضبة قد تثير الجدل فى فرنسا، وصف الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى أحد الصحفيين بأنه شاذ فى رد غاضب بسبب تزايد أسئلة الصحفيين حول قضية "كاراتشى"، المزاعم المتعلقة بتورطه فى الفساد السياسى والقتل، والتى تهدد بتقويض إعادة انتخابه فى 2012.

ويتورط اسم ساركوزى مع عدد من كبار المسئولين السياسيين فى مزاعم التربح من عمولات بيع غواصات فرنسية لباكستان فى 1994. وتحقق فرنسا فى مزاعم إلغاء دفع باقى العمولة لوسطاء باكستانيين مقابل توظيف الأموال فى حملة الانتخابات الرئاسية التى كان ساركوزى يشرف عليها فى ذلك الوقت، الأمر الذى أدى إلى شن تفجيرات على موقع فرنسى بكراتشى فى مايو 2002، حيث لقى 11 مهندسا فرنسيا و4 باكستانيين مصرعهم.

وفى أسئلة ملحة، أثناء تواجده بقمة الناتو الجمعة، حول دوره فى القضية، انتقد ساركوزى الصحفيين قائلا: "أنتم تتحدثون بهراء، فلا تتحقون من شىء". ثم اشتد غضبه ليقول عن أحدهم دون تحديد: "أنت شاذ، أنا مقتنع بهذا.. ولقد رأيت معلومات استخبارتية لكننى لن أخبركم التفاصيل".

No comments:

Post a Comment

share
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
اخبار مصر لحظة بلحظة