جريدة القدس الفلسطينية
دحلان يمثل أمام لجنة التحقيق التى شكلها الرئيس الفلسطينى
أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" "محمد دحلان" أنه سيتوجه إلى رام الله خلال اليومين المقبلين، للمثول أمام لجنة التحقيق التى شكلها الرئيس "محمود عباس"، والإجابة عن كل الأسئلة التى ستطرحها اللجنة، رغم تحفظه على طبيعة ومسار هذه الأزمة المفتعلة، مؤكدا أنه سيحتفظ بحقه فى الحديث عن كافة الملابسات والتفاصيل بعد انتهاء اللجنة من التحقيق".
وقال دحلان فى تصريح له اليوم، إنه لم يبلغ أو يتسلم حتى الآن قرار اللجنة المركزية لحركة "فتح" الذى أعلن أمس فى وسائل الإعلام، على الرغم من أن الأصول الحركية تؤكد ضرورة ألا تناقش الأمور الداخلية فى وسائل الإعلام.
وأضاف "دحلان"، حسب هذه الأصول، يفترض أن يبلغنى أمين سر اللجنة المركزية بما تم، إلا أن ذلك لم يحدث، وأن محاولة البعض إثارة الفتنة داخل حركة فتح فى هذا التوقيت ومنذ شهرين، وكأنها أزمة سياسية فى ظل الانقسام، وفى ظل الأزمة مع حكومة إسرائيل، يؤكد أن بعض العابثين لا يروق لهم أن تنهض حركة فتح لمواجهة التحديات القائمة.
2010 عام الانتهاكات ضد حرية الصحافة فى فلسطين
شهد العام الجارى ارتفاعاً ملحوظاً فى وتيرة الانتهاكات ضد حرية الصحافة والصحفيين الفلسطينيين العاملين فى الأراضى الفلسطينية المحتلة.
وتمثلت هذه الانتهاكات فى اعتداءات ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلى، وأخرى ارتكبتها الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية فى الضفة الغربية والحكومة المقالة فى قطاع غزة، بعضها ناجم عن الانقسام الداخلى.
وسجل "التجمع الإعلامى الفلسطينى" فى تقرير عن هذه الانتهاكات خلال العام الجارى أكثر من 130 اعتداء إسرائيليا ضد الأطقم الإعلامية والصحفيين أثناء أدائهم عملهم فى تغطية الأحداث ومتابعتها، أبرزها اعتقال أكثر من 30 صحفياً وإخضاعهم للتحقيق ومصادرة معداتهم الصحفية.
وتركزت اعتداءات قوات الاحتلال على استهداف الأطقم الإعلامية خلال المسيرات الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل العنصرى فى قرى نعلين وبلعين والنبى صالح (قرب رام الله وسط الضفة الغربية) وبيت أمر (شمال مدينة الخليل جنوب الضفة).
جريدة الأيام
مجلس الوزراء الفلسطينى يحذر من مخاطر التصعيد الإسرائيلى المتزايد
حذر مجلس الوزراء خلال جلسته الأسبوعية التى عقدها فى رام الله أمس، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض، من مخاطر التصعيد الإسرائيلى ضد أبناء الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، والتهديدات الخطيرة بشن عدوان جديد، والتى تتزامن مع الذكرى السنوية الثانية للعدوان الإسرائيلى على القطاع.
ورحب المجلس باعتراف "الإكوادور" بالدولة الفلسطينية، مشدداً على ضرورة تمكين الشعب الفلسطينى من ممارسة حقوقه الوطنية التى أقرتها المواثيق الدولية، وفى مقدمتها حقه فى تقرير مصيره، وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأدان المجلس تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلى "افيجدور ليبرمان" الأخيرة، مؤكداً أن الظاهرة غير الشرعية هى الاحتلال والاستيطان، واعتبر أن هذه التصريحات والاتهامات تشكل محاولة للهروب من استحقاقات عملية السلام، وخاصة الوقف الشامل والتام للاستيطان، وأن استمرار هذه المواقف الإسرائيلية المتعنتة والرافضة للالتزام بمرجعية واضحة للعملية السياسية ستفشل الجهود الجارية لدفع هذه العملية إلى الأمام.
المئات يحيون الذكرى الثانية للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة
أحيا مئات المواطنين والمتضامنين الأجانب الذكرى الثانية للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بمسيرة سلمية غاضبة جابت شوارع مدينة "بيت حانون" وصولا إلى المنطقة الأمنية العازلة التى أقامتها قوات الاحتلال بالقرب من حاجز بيت حانون "إيرز"، أمس.
وتفقد المتظاهرون الذين توافدوا من مختلف مناطق مدينة "بيت حانون" شمال قطاع غزة المنازل المدمرة ومنازل الشهداء ووضعوا الأعلام وعلقوا صور الشهداء فوق الأنقاض وأمام منازل الشهداء.
وشارك فى المسيرة التى نظمتها المبادرة المحلية العشرات من ذوى الشهداء، إضافة إلى متضامنين أجانب وشخصيات اعتبارية ووجهاء من مدينة بيت حانون والمناطق المجاورة.
وردد المتظاهرون الشعارات والهتافات المنددة بالجرائم والحرب الإسرائيلية على القطاع، مؤكدين حق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
ورفع المتظاهرون الذين ساروا من منطقة السكة جنوب بيت حانون، وصولا إلى مشارف معبر بيت حانون، الأعلام واللافتات المنددة بالعدوان.
دحلان يمثل أمام لجنة التحقيق التى شكلها الرئيس الفلسطينى
أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" "محمد دحلان" أنه سيتوجه إلى رام الله خلال اليومين المقبلين، للمثول أمام لجنة التحقيق التى شكلها الرئيس "محمود عباس"، والإجابة عن كل الأسئلة التى ستطرحها اللجنة، رغم تحفظه على طبيعة ومسار هذه الأزمة المفتعلة، مؤكدا أنه سيحتفظ بحقه فى الحديث عن كافة الملابسات والتفاصيل بعد انتهاء اللجنة من التحقيق".
وقال دحلان فى تصريح له اليوم، إنه لم يبلغ أو يتسلم حتى الآن قرار اللجنة المركزية لحركة "فتح" الذى أعلن أمس فى وسائل الإعلام، على الرغم من أن الأصول الحركية تؤكد ضرورة ألا تناقش الأمور الداخلية فى وسائل الإعلام.
وأضاف "دحلان"، حسب هذه الأصول، يفترض أن يبلغنى أمين سر اللجنة المركزية بما تم، إلا أن ذلك لم يحدث، وأن محاولة البعض إثارة الفتنة داخل حركة فتح فى هذا التوقيت ومنذ شهرين، وكأنها أزمة سياسية فى ظل الانقسام، وفى ظل الأزمة مع حكومة إسرائيل، يؤكد أن بعض العابثين لا يروق لهم أن تنهض حركة فتح لمواجهة التحديات القائمة.
2010 عام الانتهاكات ضد حرية الصحافة فى فلسطين
شهد العام الجارى ارتفاعاً ملحوظاً فى وتيرة الانتهاكات ضد حرية الصحافة والصحفيين الفلسطينيين العاملين فى الأراضى الفلسطينية المحتلة.
وتمثلت هذه الانتهاكات فى اعتداءات ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلى، وأخرى ارتكبتها الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية فى الضفة الغربية والحكومة المقالة فى قطاع غزة، بعضها ناجم عن الانقسام الداخلى.
وسجل "التجمع الإعلامى الفلسطينى" فى تقرير عن هذه الانتهاكات خلال العام الجارى أكثر من 130 اعتداء إسرائيليا ضد الأطقم الإعلامية والصحفيين أثناء أدائهم عملهم فى تغطية الأحداث ومتابعتها، أبرزها اعتقال أكثر من 30 صحفياً وإخضاعهم للتحقيق ومصادرة معداتهم الصحفية.
وتركزت اعتداءات قوات الاحتلال على استهداف الأطقم الإعلامية خلال المسيرات الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل العنصرى فى قرى نعلين وبلعين والنبى صالح (قرب رام الله وسط الضفة الغربية) وبيت أمر (شمال مدينة الخليل جنوب الضفة).
جريدة الأيام
مجلس الوزراء الفلسطينى يحذر من مخاطر التصعيد الإسرائيلى المتزايد
حذر مجلس الوزراء خلال جلسته الأسبوعية التى عقدها فى رام الله أمس، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض، من مخاطر التصعيد الإسرائيلى ضد أبناء الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، والتهديدات الخطيرة بشن عدوان جديد، والتى تتزامن مع الذكرى السنوية الثانية للعدوان الإسرائيلى على القطاع.
ورحب المجلس باعتراف "الإكوادور" بالدولة الفلسطينية، مشدداً على ضرورة تمكين الشعب الفلسطينى من ممارسة حقوقه الوطنية التى أقرتها المواثيق الدولية، وفى مقدمتها حقه فى تقرير مصيره، وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأدان المجلس تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلى "افيجدور ليبرمان" الأخيرة، مؤكداً أن الظاهرة غير الشرعية هى الاحتلال والاستيطان، واعتبر أن هذه التصريحات والاتهامات تشكل محاولة للهروب من استحقاقات عملية السلام، وخاصة الوقف الشامل والتام للاستيطان، وأن استمرار هذه المواقف الإسرائيلية المتعنتة والرافضة للالتزام بمرجعية واضحة للعملية السياسية ستفشل الجهود الجارية لدفع هذه العملية إلى الأمام.
المئات يحيون الذكرى الثانية للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة
أحيا مئات المواطنين والمتضامنين الأجانب الذكرى الثانية للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بمسيرة سلمية غاضبة جابت شوارع مدينة "بيت حانون" وصولا إلى المنطقة الأمنية العازلة التى أقامتها قوات الاحتلال بالقرب من حاجز بيت حانون "إيرز"، أمس.
وتفقد المتظاهرون الذين توافدوا من مختلف مناطق مدينة "بيت حانون" شمال قطاع غزة المنازل المدمرة ومنازل الشهداء ووضعوا الأعلام وعلقوا صور الشهداء فوق الأنقاض وأمام منازل الشهداء.
وشارك فى المسيرة التى نظمتها المبادرة المحلية العشرات من ذوى الشهداء، إضافة إلى متضامنين أجانب وشخصيات اعتبارية ووجهاء من مدينة بيت حانون والمناطق المجاورة.
وردد المتظاهرون الشعارات والهتافات المنددة بالجرائم والحرب الإسرائيلية على القطاع، مؤكدين حق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
ورفع المتظاهرون الذين ساروا من منطقة السكة جنوب بيت حانون، وصولا إلى مشارف معبر بيت حانون، الأعلام واللافتات المنددة بالعدوان.
No comments:
Post a Comment