تدفق ضيوف الرحمن في اليوم الأول من عيد الأضحي المبارك علي مشعر مني قادمين من مزدلفة لرمي جمرة العقبة الكبري. ثم النزول إلي مكة المكرمة لأداء طواف الافاضة.
وأدت جموع حاشدة من المسلمين صلاة العيد بالحرم المكي. حيث هاجم خطيبا الحرم من وصفاهم بدعم دعوات التفرقة علي اسس مذهبية واحداث القلائل بين المسلمين. ودعيا إلي نصرة الاقصي والشعب الفلسطيني الشقيق.
وكان الحرم المكي قد شهد ازدحاما بمئات الألوف من المسلمين ومنهم حجاج بيت الله الحرام لأداء طواف الافاضة. وامتلأت طوابق الحرم الثلاثة بالحجاج وهم يطوفون حول الكعبة المشرفة. كما امتلأت ساحات الحرم و الشوارع المحيطة بضيوف الرحمن الذين يمضون يومهم الأول بعد رمي الجمرة والحلق والتقصير. قبل ان يعودوا إلي مشعر مني لقضاء أيام التشريق لرمي الجمرات الثلاث يومي الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة للمتعجلين منهم.
من جانب آخر. تبدأ الخميس المقبل عودة أولي رحلات الحجاج المصريين من حجاج بعثة السياحة بعد انهاء مناسكهم. بينما ستبدأ رحلات العودة لحجاج القرعة ابتداء من الأسبوع المقبل.
وقد أكد اللواء دكتور صلاح هاشم مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية الرئيس التنفيذي لبعثة الحج المصرية رئيس بعثة حج القرعة اختفاء ظاهرة افتراش الحجاج بطرقات مشعر مني هذا العام للمرة الثانية علي التوالي.
وعزا اللواء هشام اختفاء ظاهرة الافتراش بين صفوف الحجاج المصريين إلي توجيهات حبيب العادلي وزير الداخلية بتأجير 120 خيمة إضافية لحجاج القرعة بمشعر مني. لتستوعب الخيمة 10 حجاج بدلا من 16 حاجا كما قررت السلطات السعودية.
وأوضح اللواء هشام أن وزير الداخلية وجه كذلك بمضاعفة الخدمات المصاحبة للخيام بمني كما تم بمشعر عرفات.و حيث تم تزويد جميع الخيام بدورات مياه متنقلة. إضافة إلي دورات المياه المنشأة من جانب السلطات السعودية. وكذلك احواض الوضوء. مما كان له اثر كبير علي راحة حجاج القرعة.
كما شهدت شوارع مكة ازدحاما كبيراً بعد رمي الجمرة الكبري وظهر قائدو الدراجات البخارية يسيرون عكس الاتجاه لنقل الحجاج وقد بلغت تكلفة كل حاج لنقله من منطقة مني إلي الحرم المكي نحو 100 ريال أي ما يعادل 150 جنيهاً مصرياً.و وكذلك الاتوبيسات الامر الذي دفع بعض الحجاج الفقراء إلي السير علي الاقدام تجاه مكة وقطعوا مسافة نحو 10 كيلو مترات بملابس الاحرام.
وأدت جموع حاشدة من المسلمين صلاة العيد بالحرم المكي. حيث هاجم خطيبا الحرم من وصفاهم بدعم دعوات التفرقة علي اسس مذهبية واحداث القلائل بين المسلمين. ودعيا إلي نصرة الاقصي والشعب الفلسطيني الشقيق.
وكان الحرم المكي قد شهد ازدحاما بمئات الألوف من المسلمين ومنهم حجاج بيت الله الحرام لأداء طواف الافاضة. وامتلأت طوابق الحرم الثلاثة بالحجاج وهم يطوفون حول الكعبة المشرفة. كما امتلأت ساحات الحرم و الشوارع المحيطة بضيوف الرحمن الذين يمضون يومهم الأول بعد رمي الجمرة والحلق والتقصير. قبل ان يعودوا إلي مشعر مني لقضاء أيام التشريق لرمي الجمرات الثلاث يومي الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة للمتعجلين منهم.
من جانب آخر. تبدأ الخميس المقبل عودة أولي رحلات الحجاج المصريين من حجاج بعثة السياحة بعد انهاء مناسكهم. بينما ستبدأ رحلات العودة لحجاج القرعة ابتداء من الأسبوع المقبل.
وقد أكد اللواء دكتور صلاح هاشم مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الشئون الإدارية الرئيس التنفيذي لبعثة الحج المصرية رئيس بعثة حج القرعة اختفاء ظاهرة افتراش الحجاج بطرقات مشعر مني هذا العام للمرة الثانية علي التوالي.
وعزا اللواء هشام اختفاء ظاهرة الافتراش بين صفوف الحجاج المصريين إلي توجيهات حبيب العادلي وزير الداخلية بتأجير 120 خيمة إضافية لحجاج القرعة بمشعر مني. لتستوعب الخيمة 10 حجاج بدلا من 16 حاجا كما قررت السلطات السعودية.
وأوضح اللواء هشام أن وزير الداخلية وجه كذلك بمضاعفة الخدمات المصاحبة للخيام بمني كما تم بمشعر عرفات.و حيث تم تزويد جميع الخيام بدورات مياه متنقلة. إضافة إلي دورات المياه المنشأة من جانب السلطات السعودية. وكذلك احواض الوضوء. مما كان له اثر كبير علي راحة حجاج القرعة.
كما شهدت شوارع مكة ازدحاما كبيراً بعد رمي الجمرة الكبري وظهر قائدو الدراجات البخارية يسيرون عكس الاتجاه لنقل الحجاج وقد بلغت تكلفة كل حاج لنقله من منطقة مني إلي الحرم المكي نحو 100 ريال أي ما يعادل 150 جنيهاً مصرياً.و وكذلك الاتوبيسات الامر الذي دفع بعض الحجاج الفقراء إلي السير علي الاقدام تجاه مكة وقطعوا مسافة نحو 10 كيلو مترات بملابس الاحرام.
No comments:
Post a Comment