أعلن الداعية الإسلامي عمرو خالد أنه سيعود لاستئناف عمله الدعوي وإلقاء دروسه الدينية في مصر، وذلك بداية من يوم مساء السبت القادم 20 نوفمبر بمحاضرة جماهيرية ضخمة في الإسكندرية.
وأضاف خالد في فيديو بثه عبر موقعه الإلكتروني أن المحاضرة ستقام، تحت رعاية جمعية الإسكندرية للتنمية في الثامنة من مساء السبت القادم 20 نوفمبر، وهو أول لقاء جماهيري لعمرو بشباب مصر منذ أكثر من 8 سنوات من الانقطاع عن إقامة الدروس والمحاضرات الدينية طوال تلك الفترة.
ووعد عمرو خالد الجميع بألا يكون هذا هو اللقاء الأخير، بل سيكون بإذن الله الأول، وسيليه لقاءات كثيرة فيما بعد، داعيا الجميع إلى التكاتف ونشر الدعوة حتى يمتلأ المكان بالحضور.
وعلى صعيد متصل، حصل الداعية الإسلامي عمرو خالد على درجة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف من جامعة ويلز بالمملكة المتحدة عن الشريعة الإسلامية.
يشار إلى أن رسالة عمرو خالد أجريت على عينة من 500 مسلم بريطاني و500 من غير المسلمين هناك، وقد استغرقت نحو أربع سنوات، وتطلبت منه البقاء لفترات طويلة في بريطانيا، حيث قام بإجراء مقابلات مع عينة الدراسة، وأثبت في دراسته أن الرياضة من أكثر العوامل التي تؤدي إلى التقارب والتعايش مع المسلمين.
وكان خالد أمضى أكثر من عامين في بريطانيا قبل أن يعود إلى مصر في عام 2005، وتردد آنذاك أنه أجبر على مغادرة البلاد تحت ضغوط أمنية، بينما تكتم على أسباب سفره المفاجئ واكتفى بالقول إنه سافر لإعداد رسالة الدكتوراه، وعقب عودته كشف عن تعرضه لضغوط أمنية لمنعه من ممارسة نشاطه الدعوي الأمر الذي رفض الاستجابة إليه، وفي العام الماضي قال إنه تعرض لضغوط مماثلة وتم وقف برنامج تلفزيوني كان يقوم بتصويره مما اضطره إلى مغادرة مصر.
وأضاف خالد في فيديو بثه عبر موقعه الإلكتروني أن المحاضرة ستقام، تحت رعاية جمعية الإسكندرية للتنمية في الثامنة من مساء السبت القادم 20 نوفمبر، وهو أول لقاء جماهيري لعمرو بشباب مصر منذ أكثر من 8 سنوات من الانقطاع عن إقامة الدروس والمحاضرات الدينية طوال تلك الفترة.
ووعد عمرو خالد الجميع بألا يكون هذا هو اللقاء الأخير، بل سيكون بإذن الله الأول، وسيليه لقاءات كثيرة فيما بعد، داعيا الجميع إلى التكاتف ونشر الدعوة حتى يمتلأ المكان بالحضور.
وعلى صعيد متصل، حصل الداعية الإسلامي عمرو خالد على درجة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف من جامعة ويلز بالمملكة المتحدة عن الشريعة الإسلامية.
يشار إلى أن رسالة عمرو خالد أجريت على عينة من 500 مسلم بريطاني و500 من غير المسلمين هناك، وقد استغرقت نحو أربع سنوات، وتطلبت منه البقاء لفترات طويلة في بريطانيا، حيث قام بإجراء مقابلات مع عينة الدراسة، وأثبت في دراسته أن الرياضة من أكثر العوامل التي تؤدي إلى التقارب والتعايش مع المسلمين.
وكان خالد أمضى أكثر من عامين في بريطانيا قبل أن يعود إلى مصر في عام 2005، وتردد آنذاك أنه أجبر على مغادرة البلاد تحت ضغوط أمنية، بينما تكتم على أسباب سفره المفاجئ واكتفى بالقول إنه سافر لإعداد رسالة الدكتوراه، وعقب عودته كشف عن تعرضه لضغوط أمنية لمنعه من ممارسة نشاطه الدعوي الأمر الذي رفض الاستجابة إليه، وفي العام الماضي قال إنه تعرض لضغوط مماثلة وتم وقف برنامج تلفزيوني كان يقوم بتصويره مما اضطره إلى مغادرة مصر.
No comments:
Post a Comment