يستمع محمود حمدى، وكيل أول نيابة غرب القاهرة الكلية، بإشراف سيف أبو سمرة، مدير النيابة، والمستشار عبد الخالق عابد، المحامى العام الأول للنيابات إلى أقوال الضباط محررى الواقعة فى قضية مقتل عجوز على يد نجله، بعد أن هشم رأسه داخل شقته فى منشأة ناصر طمعاً فى مكافأة نهاية الخدمة.
كانت النيابة استعجلت تقرير الطب الشرعى حول القضية لتحديد أسباب الوفاة والأداة المستخدمة فى الجريمة لإنهاء التحقيقات قبل القرار بإحاله المتهم إلى محكمه الجنايات من عدمه.
كان "أشرف. ر" "25 سنة" (عاطل)، اعترف فى تحقيقات النيابة أنه علم بطلب والده تسوية معاشه من عمله بأحد الفنادق وحصوله على مكافأة نهاية الخدمة من أجل إتمام زواج ابنته، فتوجه إلى مكان سكنه بمنشأة ناصر وانتظر حتى نام وأحضر عصا خشبية، هشم بها رأسه ثم لف الجثة فى شكائر وأغلق جميع منافذ الشقة ووضع قماش عليها، ولكن صدمته المفاجأة عندما لم يجد أى أموال واكتفى بسرقة ساعة والده ومبلغ من المال كان بحوزته وكارت الائتمان الخاص به، ثم فر هارباً.
وأرجع المتهم سبب جريمته إلى مروره بضائقة مالية شديدة ورفض والده منحه المال أكثر من مرة، فاشتد به الغيظ عندما علم أن الأموال ستنفق على زواج شقيقته.
تلقت أجهزة الأمن بالقاهرة بلاغاً من الأهالى بانبعاث رائحة كريهة من شقة جارهم "رمضان. ا" (55 سنة) موظف بأحد الفنادق، وبعد استصدار إذن من النيابة تم كسر الباب والعثور على الجثة مهشمة الرأس تماماً.
كانت النيابة استعجلت تقرير الطب الشرعى حول القضية لتحديد أسباب الوفاة والأداة المستخدمة فى الجريمة لإنهاء التحقيقات قبل القرار بإحاله المتهم إلى محكمه الجنايات من عدمه.
كان "أشرف. ر" "25 سنة" (عاطل)، اعترف فى تحقيقات النيابة أنه علم بطلب والده تسوية معاشه من عمله بأحد الفنادق وحصوله على مكافأة نهاية الخدمة من أجل إتمام زواج ابنته، فتوجه إلى مكان سكنه بمنشأة ناصر وانتظر حتى نام وأحضر عصا خشبية، هشم بها رأسه ثم لف الجثة فى شكائر وأغلق جميع منافذ الشقة ووضع قماش عليها، ولكن صدمته المفاجأة عندما لم يجد أى أموال واكتفى بسرقة ساعة والده ومبلغ من المال كان بحوزته وكارت الائتمان الخاص به، ثم فر هارباً.
وأرجع المتهم سبب جريمته إلى مروره بضائقة مالية شديدة ورفض والده منحه المال أكثر من مرة، فاشتد به الغيظ عندما علم أن الأموال ستنفق على زواج شقيقته.
تلقت أجهزة الأمن بالقاهرة بلاغاً من الأهالى بانبعاث رائحة كريهة من شقة جارهم "رمضان. ا" (55 سنة) موظف بأحد الفنادق، وبعد استصدار إذن من النيابة تم كسر الباب والعثور على الجثة مهشمة الرأس تماماً.
No comments:
Post a Comment