gold prices and currency

Friday, November 19, 2010

اهم الحوادث فى الجمهورية فى مصر ليوم 20/11/2010

حكايات من "علب الليل"
علاقات مشبوهة بين بعض أصحاب الكباريهات و"الزبائن"
رجل الأعمال دخل "زبونا" وأصبح شريكا وخرج "علي الحديدة"
يكشفه: جمال عقل
g@gamalakl.net
أهل الليل من أصحاب بعض الكباريهات والبارات تربطهم علاقات مشبوهة مع بعض الزبائن من "السهرجية" المترددين علي هذه الأماكن .. علاقات قائمة علي تبادل المصلحة.. صاحب الكبارية أو مستأجره أو حتي مديره من مصلحته أن يستقطب أكبر عدد من "السهاري" خاصة "الزبائن" المعروف عنهم إنهم "زبائن كيت" بمعني الأشخاص الذين يدمنون "النقوط" وبعثرة الفلوس علي خشبة المسرح. و"الزبائن" في مصلحتهم توطيد علاقتهم ببعض أصحاب هذه الأماكن أو مستأجريها حتي يوفروا لهم كل ما يحتاجون من الكيف والمزاج "المخدرات" والساقطات وبنات الليل وحتي "يشبعوا" غرورهم و"يعوضوا" نقص شخصياتهم.


جرائم بالجملة
سائقو "التكاتك".. جناة ومجني عليهم
يسكب "البنزين" علي زميله ويشعل النار بسبب خلاف علي سيجارة
قتل.. "ضرب".. مشاجرات.. إصابات.. سرقات بالإكراه أو المغافلة وكثير من الجرائم التي تسجلها محاضر الشرطة بالقاهرة ومختلف المحافظات بسبب التكاتك وسائقيها.. قتلة ومقتولون.. جناة ومجني عليهم هذا هو الحال في سوق التكاتك التي انتشرت في الكثير من شوارعنا في المدن والقري.
نحاول خلال السطور القادمة رصد بعض من نوعيات هذه الجرائم.
سائق توك توك يقتل زميله في منطقة المطرية بعد أن سدد له عدد من الطعنات التي أودت بحياته في الحال علي إثر خلاف نشب بينهما لأولوية المرور.
أطفال التكاتك يتحدثون
محمد: السائقون "غيلان" وأردت أن أكون كبيراً وسطهم رغم صغر سني
ظهرت مؤخرا فئة جديدة من سائقي "التوك توك" هم صبية وأطفال لا تتجاوز أعمارهم ال 13 عاما يحكمهم الطيش والتهور ولا يدركون معني الحفاظ علي أرواح الركاب أو احترام الطريق وقوانين المرور وحقوق المشاة واعتبروا أن قيادة "التوك توك" مجرد لعبة كبيرة وليست مهنة لها أصولها وقوانينها التي يجب أن تحترم حفاظا علي حياتهم وعلي حياة الركاب.
في الأحياء الشعبية بالقاهرة أو في أي موقف من مواقف الجيزة أو القري والنجوع تجدهم مجرد أطفال وصبية بملابس متسخة وميول عدوانية تنتج من تنافسهم الدائم علي الزبائن وعلي أولوية المرور في الطريق الأمر الذي يتحول عادة إلي شجار تتضح فيه هذه الميول التي اكتسبوها عنوة عنهم من السائقين الشباب والكبار والخطير في الموضوع أنهم يتخذون الأمر برمته مجرد لعبة!
حراس العدالة
يقدمها:فتحي الصراوي
أمواج عاتية في مجلد الحج
ماذا قال لي الإمام الدكتور عن يوم التروية؟
العجائب في مشكلة الحقائب .. وكيفية حلها
الخبرة في النجاة من الغرق .. رغم مشقة المفاوضات
أمواج عاتية لايستطيع مصارعتها إلا سباح ماهر كلما انتهي من موجة فاجأته أخري أشد وسط منافسة شديدة من سباحين آخرين مهرة أيضا.. كل منهم في عنقه طوفان من البشر.. وكل منهم يريد الوصول بحجاجه ونفسه إلي بر الأمان.. هذا هو موسم الحج.. وإذا كان الجميع هنا يعتبرون مشقة الحج في أداء المناسك والزحام ومشقته فإن آخرين ومسئولين من البعثات يكون حجهم مختلفا فالمشقة بدأت مبكرا منذ التفاوض علي تقديم أفضل الخدمات بأنسب الأسعار.. أسعار تناسب فقراء الحجاج.. وخدمات تليق بزوار الكعبة والبيت الحرام مع الأخذ في الاعتبار احترام لوائح وقوانين وقرارات وتشريعات وعادات وتقاليد وظروف الطرف الاخر في المفاوضات مع التماس العذر كلما صادفتك مشقة أو مشكلة أو أي قرار يصدر مفاجئا لك أو لحجاجك أو تأخر في خدمة معينة من الخدمات المتعددة والمتتالية التي تقدم لهذه الأمواج الهادرة من البشر.
وهنا لابد من توافر الخبرة والحنكة في التصرف وإلا فإن المركب ستغرق ولو حدث هذا فلن يستطيع أحد إنقاذك لأن الجميع معذور أيضا وكل مشغول بطائره في عنقه وتطارده مطالب عديدة لطبائع مختلفة ومتناقضة من البشر.. مطالب صحية ونفسية وخدمية لا حصر لها. ثم بعد ذلك فإنك مطالب بالمرور اليومي علي الحجاج للاحتكاك المباشر بهم والاقتراب منهم لتعرف إلي أي حد نجحت وإلي أي حد لم ينصلح مجهودك ولا مفاوضاتك للمسيرة هباء.. وإلي أي حد حققت مطالب الحجاج.

No comments:

Post a Comment

share
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
اخبار مصر لحظة بلحظة